روي أن مسلما تعلق بجارية نصرانية فأخذه هواها حتى أزال عقله فحمل إلى البيمارستان (المستشفى) و كان له صديق يزروه فقال له يوما و قد أشرف على الموت "قد يئست من لقاء فلانة في الدنيا و أخاف أن لا ألقاها في الآخرة إن مت مسلما" ثم تنصر و مات فخرج ذلك الصديق من عنده إلى الجارية فوجدها مريضة و هي تقول "قد يئست من فلان في الدنيا فأنا أسلم لكي ألقاه في الآخرة" ثم أسلمت و ماتت.
طرفه المسلم وزوجتة النصرانية
عبدالمحسن- عدد المساهمات : 7
نقاط : 23
تاريخ التسجيل : 13/03/2010
- مساهمة رقم 1