الابــيــات
الحَمدُ للّهِ على مَا نَرَى! = كلُّ مَنِ احتيجَ إلَيهِ زَهَا
ياأيّها المُبْتَكِرُ الرّائحُ المُشْتَغِلُ = القلبِ، الطّويلُ العَنَا
نِعمَ الفِراشُ الأرْضُ، فاقنَعْ به= وكُنْ عَنِ الشرّ قَصِيرَ الخُطَى
ما أكرَمَ الصّبرَ، وما أحسنَ = الصّدْقَ، وما أزْيَنَهُ بالفتى
الخُرْقُ شُؤْمٌ ، وَالتُّقَى جُنّةٌ = والرّفْقُ يُمْنٌ ، والقُنوعُ الغِنَى
نافِسْ، إذا نافَستَ، في حكمةٍ= آخِ، إذا آخَيتَ، أهلَ التُّقَى
ما خَيرُ مَنْ لا يُرْتجَى نَفْعُهُ = يَوْماً، ولا يُؤمَنُ منهُ الأذَى
واللّهُ للنّاسِ بأعْمالِهِمْ= وكلُّ نَاوٍ، فلَهُ ما نَوَى
وطالِبُ الدّنْيا الكَدودُ بهَا = في فاقَةٍ، لَيسَ لها مُنْتَهَى
الحَمدُ للّهِ على مَا نَرَى! = كلُّ مَنِ احتيجَ إلَيهِ زَهَا
ياأيّها المُبْتَكِرُ الرّائحُ المُشْتَغِلُ = القلبِ، الطّويلُ العَنَا
نِعمَ الفِراشُ الأرْضُ، فاقنَعْ به= وكُنْ عَنِ الشرّ قَصِيرَ الخُطَى
ما أكرَمَ الصّبرَ، وما أحسنَ = الصّدْقَ، وما أزْيَنَهُ بالفتى
الخُرْقُ شُؤْمٌ ، وَالتُّقَى جُنّةٌ = والرّفْقُ يُمْنٌ ، والقُنوعُ الغِنَى
نافِسْ، إذا نافَستَ، في حكمةٍ= آخِ، إذا آخَيتَ، أهلَ التُّقَى
ما خَيرُ مَنْ لا يُرْتجَى نَفْعُهُ = يَوْماً، ولا يُؤمَنُ منهُ الأذَى
واللّهُ للنّاسِ بأعْمالِهِمْ= وكلُّ نَاوٍ، فلَهُ ما نَوَى
وطالِبُ الدّنْيا الكَدودُ بهَا = في فاقَةٍ، لَيسَ لها مُنْتَهَى