1)جاء رجل إلى ابن عقيل رضي الله عنه , فقال له :
إني كلما أنغمس في النهر غمستين أو ثلاثاً لا أتيقن أنه قد غمسني الماء و لا إني قد تطهرت , فكيف أصنع ؟
قال له : لا تصلِ , فقيل له : كيف ذلك ؟ قال : لأن النبي صلى الله عليه و سلم قال :
" رفع القلم عن ثلاث , عن الصبي حتى يبلغ و عن النائم حتى ينتبه و عن المجنون حتى يفيق "
ومن ينغمس في النهر مرة أو مرتين أو ثلاثاً و يظن أنه ما اغتسل فهو مجنون و لا شك
2)كان ابن الرومي مقذعاً في هجائه ، وكان الوزير القاسم بن عبد الله وزير المعتضد يخاف هجوه وفلتات لسانه ، فدس عليه من أطعمة خشكنانة مسمومة ( نوع من كعك الفارسي المعرب ) ، فلما أكلها أحس بالسم فقام .
فقال له الوزير : إلى أين أنت ذاهب ؟ .
قال: إلى الموضع الذي بعث بي إليه.
فقال له : سلم لي على والدي .
قال : ليس طريقي إلى النار .
3)وقف أعرابي على قوم، فسألهم عن أسمائهم
فقال أحدهم : اسمي وثيق
وقال الآخر : منيع
وقال الآخر : شديد
فقال الآخر : ثابت
فقال الأعرابي : ما أظن الأقفال عملت إلا من أسمائكم
4)الحب الحقيقي:
سئل أحد الحكماء: ما الذي ينقص الحياة ؟
قال: الحب الحقيقي.
قيل له : وكيف نحصل عليه ؟
قال : بطاعة الله ، ثم طاعة الوالدين وعمل المعروف ،
وبذلك يتولدالحب الحقيقي الخالص لمحبة الله.
إني كلما أنغمس في النهر غمستين أو ثلاثاً لا أتيقن أنه قد غمسني الماء و لا إني قد تطهرت , فكيف أصنع ؟
قال له : لا تصلِ , فقيل له : كيف ذلك ؟ قال : لأن النبي صلى الله عليه و سلم قال :
" رفع القلم عن ثلاث , عن الصبي حتى يبلغ و عن النائم حتى ينتبه و عن المجنون حتى يفيق "
ومن ينغمس في النهر مرة أو مرتين أو ثلاثاً و يظن أنه ما اغتسل فهو مجنون و لا شك
2)كان ابن الرومي مقذعاً في هجائه ، وكان الوزير القاسم بن عبد الله وزير المعتضد يخاف هجوه وفلتات لسانه ، فدس عليه من أطعمة خشكنانة مسمومة ( نوع من كعك الفارسي المعرب ) ، فلما أكلها أحس بالسم فقام .
فقال له الوزير : إلى أين أنت ذاهب ؟ .
قال: إلى الموضع الذي بعث بي إليه.
فقال له : سلم لي على والدي .
قال : ليس طريقي إلى النار .
3)وقف أعرابي على قوم، فسألهم عن أسمائهم
فقال أحدهم : اسمي وثيق
وقال الآخر : منيع
وقال الآخر : شديد
فقال الآخر : ثابت
فقال الأعرابي : ما أظن الأقفال عملت إلا من أسمائكم
4)الحب الحقيقي:
سئل أحد الحكماء: ما الذي ينقص الحياة ؟
قال: الحب الحقيقي.
قيل له : وكيف نحصل عليه ؟
قال : بطاعة الله ، ثم طاعة الوالدين وعمل المعروف ،
وبذلك يتولدالحب الحقيقي الخالص لمحبة الله.