جاء رجل الى احد النحويين فسأله: «الظبي معرفة او نكرة؟» فقال: اذا كان مشوياً على المائدة فهو معرفة! وان كان يسرح في الصحراء، فهو نكرة، فقال له الرجل: «احسنت ما في الدنيا اعرف منك بالنحو!».
قدم على ابن علقمة النحوي ابن أخيه فقال له : ما فعل أبوك ؟ قال : مات ، قال : ومـــا كانت علته ؟ قال : ( ورمت قدميه ) . قال : قل قدماه . قال فارتفع الورم إلى ركبتاه . قال : قل : ركبتيه . فقال : دعني يا عم فما موت أبي بأشد علي من نحوك هــــــــذا
- ورد السؤال التالي في مادة اللغة العربية: استخرج من النص اسم آلة واذكر وزنه. فأجاب أحد الطلاب:
- اسم الآلة ( محراث) وزنه (1000)كيلوغرام؟؟؟؟؟؟
قال أبو الأسود الدؤلي لبنه: " يا بني إنّ ابن عمك يريد أن يتزوج و يحب أن تكون أنت الخاطب فتحفظ خطبة".. فبقي الغلام يومين و ليلتين يدرس خطبة فلما كان اليوم الثالث قال أبوه: " ما فعلت؟" قال: "قد حفظتها" قال: "و ما هي؟"، قال: اسمع : " الحمد لله نحمده و نستعينه و نتوكل عليه و نشهد أنّ لا اله إلا الله و أنّ محمد رسول الله حيّ على الصلاة حيّ على الفلاح,, فقال له أبوه: " أمسك لا تقم الصلاة فإني على غير وضوء".
قال رجل نحوي لابنه:" إذا أرت أن تتكلم في شيء فأعرضه على عقلك و فكر فيه بجهدك حتى تقومه ثمّ أخرج الكلمة مقومة".. فبينما هما جالسان في الشتاء و النار مشعلة وقعت شرارة في جبته و هو غافل عنها و الابن يراها فسكت ساعة يفكر ثمّ قال :" يا أبت أريد أن أقول لك شيئا، أ فتأذن لي فيه؟"، قال أبوه:" إذا كان حقا فتكلم"، قال: " أراه حقا"، فقال :"قل"، قال:" إنّي أرى شيئا أحمر على جبتك" ، قال: "ما هو؟"، قال:" شرارة وقعت على جبتك"، فنظر الأب إلى جبته و قد احترق منها جزء كبير فقال لابنه:" لماذا لم تعلمني سريعا؟"، قال: "فكرت فيه كما أمرتني ثمّ قومت الكلام و تكلمت"، فنهره و قال: "لا تتكلم بالنحو أبدا"
قدم على ابن علقمة النحوي ابن أخيه فقال له : ما فعل أبوك ؟ قال : مات ، قال : ومـــا كانت علته ؟ قال : ( ورمت قدميه ) . قال : قل قدماه . قال فارتفع الورم إلى ركبتاه . قال : قل : ركبتيه . فقال : دعني يا عم فما موت أبي بأشد علي من نحوك هــــــــذا
- ورد السؤال التالي في مادة اللغة العربية: استخرج من النص اسم آلة واذكر وزنه. فأجاب أحد الطلاب:
- اسم الآلة ( محراث) وزنه (1000)كيلوغرام؟؟؟؟؟؟
قال أبو الأسود الدؤلي لبنه: " يا بني إنّ ابن عمك يريد أن يتزوج و يحب أن تكون أنت الخاطب فتحفظ خطبة".. فبقي الغلام يومين و ليلتين يدرس خطبة فلما كان اليوم الثالث قال أبوه: " ما فعلت؟" قال: "قد حفظتها" قال: "و ما هي؟"، قال: اسمع : " الحمد لله نحمده و نستعينه و نتوكل عليه و نشهد أنّ لا اله إلا الله و أنّ محمد رسول الله حيّ على الصلاة حيّ على الفلاح,, فقال له أبوه: " أمسك لا تقم الصلاة فإني على غير وضوء".
قال رجل نحوي لابنه:" إذا أرت أن تتكلم في شيء فأعرضه على عقلك و فكر فيه بجهدك حتى تقومه ثمّ أخرج الكلمة مقومة".. فبينما هما جالسان في الشتاء و النار مشعلة وقعت شرارة في جبته و هو غافل عنها و الابن يراها فسكت ساعة يفكر ثمّ قال :" يا أبت أريد أن أقول لك شيئا، أ فتأذن لي فيه؟"، قال أبوه:" إذا كان حقا فتكلم"، قال: " أراه حقا"، فقال :"قل"، قال:" إنّي أرى شيئا أحمر على جبتك" ، قال: "ما هو؟"، قال:" شرارة وقعت على جبتك"، فنظر الأب إلى جبته و قد احترق منها جزء كبير فقال لابنه:" لماذا لم تعلمني سريعا؟"، قال: "فكرت فيه كما أمرتني ثمّ قومت الكلام و تكلمت"، فنهره و قال: "لا تتكلم بالنحو أبدا"