من روائع بلاغة اللغة العربية
التصحيف:
هو التشابه في الخط بين كلمتين فأكثر:بحيث لو أزيل أو غيـِّر نقط
كلمة كانت عين الثانية,نحو التخلّي, ثم التحلّي, ثم التجلّي.
الازدواج:هو تجانس اللفظين المتجاورين:
مثال نحو :
من جَدَّ وَجَدْ, ومن لَجَّ وَلَجْ.
السجع: هو توافق الفاصلتين في الحرف الأخير- وأفضله ما تساوت فِقْرهُ وهو ثلاثة أقسام
المطرف: وهو ما اختلفت فاصلتاه في الوزن, واتفقتا في الحرف الأخير,
مثال نحو :
قوله تعالى(مالكمْ لا ترجُون لله وقاراً وقدْ خلقَكُمْ أطْواراً) وكقوله(ألَمْ نجعلِ
الأرضَ مِهَدَاً والجِبالَ أوْتاداً)
المرصع: وهو ما كان فيه ألفاظ إحدى الفقرتين كلها أو أكثرها مثل مايقابلها
من الفقرة الأخرى وزناً وتقفيةً,
كقول الحريري:
هو يطبعُ الأسجاعَ بجواهر لفظه, ويقرعُ الأسماعَ بزواجرِ وعظه.
المتوازي: وهو ما كان الاتفاق فيه في الكلمتين الأخيرتين فقط, نحو قوله
تعالى(فيها سُررٌ مَرفوعةٌ وأكْوابٌ مَوضُوعَةٌ)لاختلاف سرر وأكواب وزناً
وتقفيةً, ونحو قوله تعالى (والمُرْسَلاتِ عُرْفَاً فالعَصِفَاتِ عَصْفَاً) لاختلاف
المرسلات والعاصفات وزناً فقط
مثال نحو:
حسد النّاطق والصّامت, وهلك الحاسد والشّامت- لاختلاف ماعدا الصامت والشامت تقفيةً فقط..
والأسجاع مبنية على سكون أواخرها, وأحسن السجع ماتساوت فِقْرُهُ
مثال ,نحو :
قوله تعالى (في سِدْرٍ مَخْضُود وطَلْحٍ مَنْضُود وظلٍّ مَمْدُود) ثم ما طالت فقرته
الثانية, نحو (والنّجْم إذا هَوَى ماضَلَّ صاحبكم وما غَوَى) ثم ما طالت ثالثته,
نحو(النَّارِ ذاتِ الوَقُودِ إذْ هُمْ عَليهَا قُعُودٌ وهُمْ على ما يفْعَلونَ بالمُؤْمِنينَ شُهودٌ)
ولا يحسن السجع إلا إذا كانت المفردات رشيقة, والألفاظ خََدمُ
المعاني, ودلت كل من القرينتين على معنى غير مادلت عليه الأخرى,
وحينئذ يكون حلية ظاهرة في الكلام,والسجع موطنه النثر, وقد يجيء في الشعر كقوله:
فنَحْنُ في جَزَلٍ والرُّومُ في وَجَلِ ^^^ والبَرُّ في شُغُلٍ والبَحْرُ في خَجَلِ
ولا يستحسن السجع أيضا إلا إذا جاء عفوا خاليا من التكلف والتصنع.
الموازنة: هي تساوي الفاصلتين في الوزن دون التقفية,
مثال نحو:
(ونَمَارقُ مَصْفُوفَةٌ وَزَرابِيُّ مَبْثُوثَةٌ)
فإن مصفوفة ومبثوثة متفقان في الوزن دون التقفية,
مثال نحو:
أفادَ فَسَادَ وقَادَ فزادَ ^^^ وَسَادَ فَجََادَ وعَادَ فَأفْضَل
الترصيع:
هو توازن الألفاظ مع توافق الأعجاز أو تقاربها,
مثال التوافق نحو
(إن الأبْرارَ لَفِي نَعيمٍ وإن الفُجَّارَ لَفِي جَحيمٍ)
ومثال التقارب نحو
(وآتيْناهُما الكِتابَ المُسْتَبين,وهَدَيناهُمَا الصِّراطَ المُسْتقيم)
التصحيف:
هو التشابه في الخط بين كلمتين فأكثر:بحيث لو أزيل أو غيـِّر نقط
كلمة كانت عين الثانية,نحو التخلّي, ثم التحلّي, ثم التجلّي.
الازدواج:هو تجانس اللفظين المتجاورين:
مثال نحو :
من جَدَّ وَجَدْ, ومن لَجَّ وَلَجْ.
السجع: هو توافق الفاصلتين في الحرف الأخير- وأفضله ما تساوت فِقْرهُ وهو ثلاثة أقسام
المطرف: وهو ما اختلفت فاصلتاه في الوزن, واتفقتا في الحرف الأخير,
مثال نحو :
قوله تعالى(مالكمْ لا ترجُون لله وقاراً وقدْ خلقَكُمْ أطْواراً) وكقوله(ألَمْ نجعلِ
الأرضَ مِهَدَاً والجِبالَ أوْتاداً)
المرصع: وهو ما كان فيه ألفاظ إحدى الفقرتين كلها أو أكثرها مثل مايقابلها
من الفقرة الأخرى وزناً وتقفيةً,
كقول الحريري:
هو يطبعُ الأسجاعَ بجواهر لفظه, ويقرعُ الأسماعَ بزواجرِ وعظه.
المتوازي: وهو ما كان الاتفاق فيه في الكلمتين الأخيرتين فقط, نحو قوله
تعالى(فيها سُررٌ مَرفوعةٌ وأكْوابٌ مَوضُوعَةٌ)لاختلاف سرر وأكواب وزناً
وتقفيةً, ونحو قوله تعالى (والمُرْسَلاتِ عُرْفَاً فالعَصِفَاتِ عَصْفَاً) لاختلاف
المرسلات والعاصفات وزناً فقط
مثال نحو:
حسد النّاطق والصّامت, وهلك الحاسد والشّامت- لاختلاف ماعدا الصامت والشامت تقفيةً فقط..
والأسجاع مبنية على سكون أواخرها, وأحسن السجع ماتساوت فِقْرُهُ
مثال ,نحو :
قوله تعالى (في سِدْرٍ مَخْضُود وطَلْحٍ مَنْضُود وظلٍّ مَمْدُود) ثم ما طالت فقرته
الثانية, نحو (والنّجْم إذا هَوَى ماضَلَّ صاحبكم وما غَوَى) ثم ما طالت ثالثته,
نحو(النَّارِ ذاتِ الوَقُودِ إذْ هُمْ عَليهَا قُعُودٌ وهُمْ على ما يفْعَلونَ بالمُؤْمِنينَ شُهودٌ)
ولا يحسن السجع إلا إذا كانت المفردات رشيقة, والألفاظ خََدمُ
المعاني, ودلت كل من القرينتين على معنى غير مادلت عليه الأخرى,
وحينئذ يكون حلية ظاهرة في الكلام,والسجع موطنه النثر, وقد يجيء في الشعر كقوله:
فنَحْنُ في جَزَلٍ والرُّومُ في وَجَلِ ^^^ والبَرُّ في شُغُلٍ والبَحْرُ في خَجَلِ
ولا يستحسن السجع أيضا إلا إذا جاء عفوا خاليا من التكلف والتصنع.
الموازنة: هي تساوي الفاصلتين في الوزن دون التقفية,
مثال نحو:
(ونَمَارقُ مَصْفُوفَةٌ وَزَرابِيُّ مَبْثُوثَةٌ)
فإن مصفوفة ومبثوثة متفقان في الوزن دون التقفية,
مثال نحو:
أفادَ فَسَادَ وقَادَ فزادَ ^^^ وَسَادَ فَجََادَ وعَادَ فَأفْضَل
الترصيع:
هو توازن الألفاظ مع توافق الأعجاز أو تقاربها,
مثال التوافق نحو
(إن الأبْرارَ لَفِي نَعيمٍ وإن الفُجَّارَ لَفِي جَحيمٍ)
ومثال التقارب نحو
(وآتيْناهُما الكِتابَ المُسْتَبين,وهَدَيناهُمَا الصِّراطَ المُسْتقيم)