لا أم لي أم لو "؟ *...
يحكى أن رجلا طرق باب بيت صاحبه، فأجابه النحوي أخو صاحبه، فقال و هو الذي يلحن في قوله: أخاك أخوك أخيك هنا؟، فأجاب النحوي: لا، لي، لو ليس هنا...
كل هذا خشية أن يقع في الخطأ، إلا أنه وقع في نحوي أشد من خطائه...
" أحمد لا يصرف " *...
يحكى أن سألا كان يأتي نحويًا فيسأله حاجته ليعطيه مما أعطاه الله، إلا أن ذلك السائل و حين طرق الباب على بيت نحوي، ثم أعطاه النحوي، زاج في سؤاله ذلك اليوم، فأغلق النحوي الباب دونه، فطرقه السائلن فإذا بالنحوي يجيبه: انصرف، فأجاب السائل بكل دهاء: اسمي أحمد، و أحمد ممنوع من الصرف، فإذا بالنحوي يفتح له الباب و يعطيه مسألته...
يا لدهاء و سرعة بديهة ذلك الرجل، جعل من طرافة فصاحته سبيلا لنيل ما يريد...
يحكى أن رجلا طرق باب بيت صاحبه، فأجابه النحوي أخو صاحبه، فقال و هو الذي يلحن في قوله: أخاك أخوك أخيك هنا؟، فأجاب النحوي: لا، لي، لو ليس هنا...
كل هذا خشية أن يقع في الخطأ، إلا أنه وقع في نحوي أشد من خطائه...
" أحمد لا يصرف " *...
يحكى أن سألا كان يأتي نحويًا فيسأله حاجته ليعطيه مما أعطاه الله، إلا أن ذلك السائل و حين طرق الباب على بيت نحوي، ثم أعطاه النحوي، زاج في سؤاله ذلك اليوم، فأغلق النحوي الباب دونه، فطرقه السائلن فإذا بالنحوي يجيبه: انصرف، فأجاب السائل بكل دهاء: اسمي أحمد، و أحمد ممنوع من الصرف، فإذا بالنحوي يفتح له الباب و يعطيه مسألته...
يا لدهاء و سرعة بديهة ذلك الرجل، جعل من طرافة فصاحته سبيلا لنيل ما يريد...